مناسبت ها و تقویم روز

شنبه ۱ اردیبهشت ۱۴۰۳

  • ۱۱ شوال ۱۴۴۵ هجری قمری
  • ۲۰ آوریل ۲۰۲۴ میلادی
مناسبت روز

عزيمت پيامبر اكرم(صلى الله عليه وآله) به شهر "طائف" جهت تبليغ دين اسلام (3 سال قبل از هجرت)
سفر تبليغى پيامبر اسلام به شهر طائف در نزديكى مكه در حالى صورت گرفت كه به تازگى ابو طالب، ياور و حامى بزرگ آن حضرت وفات يافته و به همين دليل، مشركان قريش بر آزار و اذيت خود عليه پيامبر، افزوده بودند. بنابر اين اگر اهالى طائف به اسلام مى گرويدند، اين شهر پايگاه و محل امنى براى مسلمانان تحت ستم مكه مى شد. امّا سران قبيله ى ثقيف در طائف، نه تنها به خداى يكتا و رسالت حضرت محمد(صلى الله عليه وآله) ايمان نياورده بودند، بلكه به تحريك آن ها برخى مردم نادان، پيامبر اكرم(صلى الله عليه وآله) را مورد آزار و اذيت قرار دادند و ايشان را مجروح كردند.

اعمال و ادعیه
دعای روز شنبه‌

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ بِسْمِ اللَّهِ کَلِمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ وَ مَقَالَةِ الْمُتَحَرِّزِينَ وَ أَعُوذُ بِاللَّهِ تَعَالَی مِنْ جَوْرِ الْجَائِرِينَ وَ کَيْدِ الْحَاسِدِينَ وَ بَغْيِ الظَّالِمِينَ وَ أَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحَامِدِينَ اللَّهُمَّ أَنْتَ الْوَاحِدُ بِلا شَرِيکٍ وَ الْمَلِکُ بِلا تَمْلِيکٍ لا تُضَادُّ فِي حُکْمِکَ وَ لا تُنَازَعُ فِي مُلْکِکَ أَسْأَلُکَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَی مُحَمَّدٍ عَبْدِکَ وَ رَسُولِکَ وَ أَنْ تُوزِعَنِي مِنْ شُکْرِ نُعْمَاکَ مَا تَبْلُغُ بِي غَايَةَ رِضَاکَ وَ أَنْ تُعِينَنِي عَلَی طَاعَتِکَ وَ لُزُومِ عِبَادَتِکَ وَ اسْتِحْقَاقِ مَثُوبَتِکَ بِلُطْفِ عِنَايَتِکَ وَ تَرْحَمَنِي بِصَدِّي [وَ صُدَّنِي‌] عَنْ مَعَاصِيکَ مَا أَحْيَيْتَنِي وَ تُوَفِّقَنِي لِمَا يَنْفَعُنِي مَا أَبْقَيْتَنِي وَ أَنْ تَشْرَحَ بِکِتَابِکَ صَدْرِي وَ تَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْرِي وَ تَمْنَحَنِي السَّلامَةَ فِي دِينِي وَ نَفْسِي وَ لا تُوحِشَ بِي أَهْلَ أُنْسِي وَ تُتِمَّ إِحْسَانَکَ فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمْرِي کَمَا أَحْسَنْتَ فِيمَا مَضَی مِنْهُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ


زيارت حضرت رسول صلی الله عليه و آله در روز شنبه

أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيکَ لَهُ وَ أَشْهَدُ أَنَّکَ رَسُولُهُ وَ أَنَّکَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَ أَشْهَدُ أَنَّکَ قَدْ بَلَّغْتَ رِسَالاتِ رَبِّکَ وَ نَصَحْتَ لِأُمَّتِکَ وَ جَاهَدْتَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِالْحِکْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَ أَدَّيْتَ الَّذِي عَلَيْکَ مِنَ الْحَقِّ وَ أَنَّکَ قَدْ رَؤُفْتَ بِالْمُؤْمِنِينَ وَ غَلُظْتَ عَلَی الْکَافِرِينَ وَ عَبَدْتَ اللَّهَ مُخْلِصا حَتَّی أَتَاکَ الْيَقِينُ فَبَلَغَ اللَّهُ بِکَ أَشْرَفَ مَحَلِّ الْمُکَرَّمِينَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي اسْتَنْقَذَنَا بِکَ مِنَ الشِّرْکِ وَ الضَّلالِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اجْعَلْ صَلَوَاتِکَ وَ صَلَوَاتِ مَلائِکَتِکَ وَ أَنْبِيَائِکَ وَ الْمُرْسَلِينَ وَ عِبَادِکَ الصَّالِحِينَ وَ أَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرَضِينَ وَ مَنْ سَبَّحَ لَکَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ عَلَی مُحَمَّدٍ عَبْدِکَ وَ رَسُولِکَ وَ نَبِيِّکَ وَ أَمِينِکَ وَ نَجِيبِکَ وَ حَبِيبِکَ وَ صَفِيِّکَ وَ صِفْوَتِکَ وَ خَاصَّتِکَ وَ خَالِصَتِکَ وَ خِيَرَتِکَ مِنْ خَلْقِکَ وَ أَعْطِهِ الْفَضْلَ وَ الْفَضِيلَةَ وَ الْوَسِيلَةَ وَ الدَّرَجَةَ الرَّفِيعَةَ وَ ابْعَثْهُ مَقَاما مَحْمُودا يَغْبِطُهُ بِهِ الْأَوَّلُونَ وَ الْآخِرُونَ اللَّهُمَّ إِنَّکَ قُلْتَ وَ لَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوکَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَ اسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابا رَحِيما إِلَهِي فَقَدْ أَتَيْتُ نَبِيَّکَ مُسْتَغْفِرا تَائِبا مِنْ ذُنُوبِي فَصَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اغْفِرْهَا لِي يَا سَيِّدَنَا أَتَوَجَّهُ بِکَ وَ بِأَهْلِ بَيْتِکَ إِلَی اللَّهِ تَعَالَی رَبِّکَ وَ رَبِّي لِيَغْفِرَ لِي پس سه مرتبه بگو إِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ پس بگو أُصِبْنَا بِکَ يَا حَبِيبَ قُلُوبِنَا فَمَا أَعْظَمَ الْمُصِيبَةَ بِکَ حَيْثُ انْقَطَعَ عَنَّا الْوَحْيُ وَ حَيْثُ فَقَدْنَاکَ فَإِنَّا لِلَّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ يَا سَيِّدَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْکَ وَ عَلَی آلِ بَيْتِکَ [الطَّيِّبِينَ‌] الطَّاهِرِينَ هَذَا يَوْمُ السَّبْتِ وَ هُوَ يَوْمُکَ وَ أَنَا فِيهِ ضَيْفُکَ وَ جَارُکَ فَأَضِفْنِي وَ أَجِرْنِي فَإِنَّکَ کَرِيمٌ تُحِبُّ الضِّيَافَةَ وَ مَأْمُورٌ بِالْإِجَارَةِ فَأَضِفْنِي وَ أَحْسِنْ ضِيَافَتِي وَ أَجِرْنَا وَ أَحْسِنْ إِجَارَتَنَا بِمَنْزِلَةِ اللَّهِ عِنْدَکَ وَ عِنْدَ آلِ بَيْتِکَ وَ بِمَنْزِلَتِهِمْ عِنْدَهُ وَ بِمَا اسْتَوْدَعَکُمْ مِنْ عِلْمِهِ فَإِنَّهُ أَکْرَمُ الْأَکْرَمِينَ .

جامع اين کتاب عباس قمی عُفِيَ عَنْهُ گويد که من هر گاه خواستم زيارت کنم آن حضرت را به اين زيارت اول زيارت می‌کنم آن حضرت را به نحوی که حضرت امام رضا عليه السلام تعليم بزنطی فرموده بعد از آن اين زيارت را می‌خوانم و کيفيت آن چنان است که روايت شده به سند صحيح که: ابن ابی نصر خدمت امام رضا عليه السلام عرض کرد که بعد از نماز چگونه صلوات و سلام بر حضرت رسول صلی الله عليه و آله بايد فرستاد فرمود می‌گويی :

السَّلامُ عَلَيْکَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ السَّلامُ عَلَيْکَ يَا مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْکَ يَا خِيَرَةَ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْکَ يَا حَبِيبَ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْکَ يَا صِفْوَةَ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْکَ يَا أَمِينَ اللَّهِ أَشْهَدُ أَنَّکَ رَسُولُ اللَّهِ وَ أَشْهَدُ أَنَّکَ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَ أَشْهَدُ أَنَّکَ قَدْ نَصَحْتَ لِأُمَّتِکَ وَ جَاهَدْتَ فِي سَبِيلِ رَبِّکَ وَ عَبَدْتَهُ حَتَّی أَتَاکَ الْيَقِينُ فَجَزَاکَ اللَّهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفْضَلَ مَا جَزَی نَبِيّا عَنْ أُمَّتِهِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ أَفْضَلَ مَا صَلَّيْتَ عَلَی إِبْرَاهِيمَ وَ آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّکَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ