اطرح سؤالك

02 محرم 1443 الساعة 18:54

انا شاب اعمل في الشرطة اكملت دراستي مع عملي وتعبت كثيرا لنيل الشهادة وانتظرت سنوات لكي ادخل دورة ضباط ولمدة سبع سنوات اقدم على الدورة ولا يظهر قبولي لغاية العام ظهر قبولي الا ان الدورة تعرقلت وتاخرت وبعدها تعرضت لوعكه صحية واجريت عملية وبعدها اصبح عندي فتق وبعد التحاقي باول اسبوع تعرضت لتمزق بقدمي وايضا اصابتي بفايروس كورونا ومن شدة الخوف على عائلتي انسحبت من الدورة وبعد فترة شعرت بالندم وصرت الوم نفسي واقول انا لا املك حظ وما تعبت عليه لسنوات جاء بوقت ليس جيد وحدثت لي عوارض كثيرة هل ما يحدث لي عقاب ام ابتلاء وهل اختياري للانسحاب وترك الدورة هو خياري ام هذه مشيئة الله وان كان خطأي واني اضعت فرصتي اليس قبولي بها رزق من الله ولا مانع لعطاء الله ؟

الكلمات الرئيسية :

الرزق علم الله المصلحة الحكمة

الجواب

۱,۰۹۶

20 ربیع الاول 1434 الساعة 14:42

منذ مدة وقد شغل ذهني سؤال، كيف يكون من عدل الله تعالى ان يعيش الانسان وسط عائلة و يكون ابوه زانياً، و يعيش الاخر وسط عائلة شريفة، وفي الواقع لدي صديقة قد انتكست روحياً و نفسياً، وقد انكسر في عشقه، وصديقتي بنت جيدة ومتدينة ولكنها منكسرة روحياً، وهي تعيش في وسط اسرة و ابو تلك الاسرة رجل زاني، و اخوها قد طلق زوجته، و اختها التي تزوجت زوجها يضربها و يؤذيها، و اختها التي اكبر منها و عمرها 27 سنة تقريباً لم تتزوج بعد و يخطبها كثير و لكن بعد التحقيق يطلعون على حال ابيها الزاني فيتركونها، فصديقتي حينما ترى جميع هذه الامور تقول ان الله غير عادل جداً، و الله تعالى خلقنا و تركنا، و من قبيل هذه الامور، و هي سئة الحال جداً . و كلما قلت لها ان جميع ذلك امتحان و بلاء الهي لا تصدق، و الخلاصة هي شاكة في الله، و هي جدا منزعجة، و تقول انا ليس عندي ثقة و لا امل بالله تعالى، و مستقبلي مظلم، و اني قد اذنبت ذنبا عظيماً و هو عدم ثقتي بالله، بحسب وجهة نظركم كيف اهديها؟ فاقول ما هي عدالة الله التي اوجبت صب جميع هذه البلايا عليها؟ و تعتقد ان اثار اعمال ابيها السيئة انصبت على الاسرة، و تقول افنحن الذين نعذب بسبب اعمال ابينا، فالله غير عادل جداً!! فكيف اقنعها؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۶,۷۵۷

19 ربیع الاول 1434 الساعة 17:53

لماذا كل هذا الظلم من الله؟ فهل نحن انبياء حتى يمتحننا الله؟ اساسا انا اريد ان ادخل جهنم ماذا اصنع؟ ان لا اتحمل جميع هذا الظلم في هذه الدنيا.

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۷۱۹