الوعد الصادق 2 أدخل الفرحة إلى قلوب الناس والمجاهدين وكان بلسماً لجروح جبهة المقاومة.
29 ربیع الاول 1446
14:37
۱۰۸
خلاصة الخبر :
آخرین رویداد ها
-
الوعد الصادق 2 أدخل الفرحة إلى قلوب الناس والمجاهدين وكان بلسماً لجروح جبهة المقاومة.
-
مدونة بخط اية الله الفاضل اللنكراني في مذكرات شهيد الفخر والجهاد قائد حزب الله لبنان
-
رسالة تعزية آية الله فاضل لنكراني بمناسبة استشهاد قائد المقاومة؛ السيد حسن نصر الله
-
اهتمام الحوزة الخاص بالذكاء الاصطناعي / واجب رجال الدين الاهتمام بتدين الناس
-
البدعة في الدين منشا الفتن
-
المعيار في قبول الاعمال هو المودة في القربى
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحيمْ
الْحَمْدُ للّه رَبِّ الْعَالَمِينْ وَصَلَى الله عَلَىٰ سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الطَّاهِرِينْ
«كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ»
نحمد الله أنه مرة أخرى، وفي مواجهة الوحشية والجرائم غير المسبوقة التي ترتكبها إسرائيل المتعطشة للدماء، أثبت النظام الإسلامي قوته في عملية صاروخين لواحد من الوعد الحق، وبهذه الخطوة القوية للغاية من قبل القوات المسلحة وقواتنا المسلحة وحرسنا الثوري العزيز، اثلج قلوب كل المجاهدين في أنحاء العالم، فرح العالم وشعب إيران، وكان ذلك بمثابة بلسم للجروح في قلوب جبهة المقاومة، على الرغم من الخسائر الفادحة التي تكبدوها في الزمن الماضي. وقبل بضعة أشهر.
والحمد لله أن إيران، في ظل الحكومة الإسلامية وحكومة ولاية الفقيه العامة، وصلت إلى هذه المرحلة من القوة التي تستطيع من خلالها أن تثبت قوتها في العالم وتبث الأمل الجديد في قلوب كل من يحمل قلباً يتعاطف مع الثورة الاسلامية في ايران.
ومن جانبنا فإننا نشكر اولا السيد قائد الثورة الاسلامية، ثم قواتنا العسكرية المخلصة والمجتهدة، ونكرم ذكرى كل الشهداء، وخاصة زعيم حزب الله في لبنان السيد حسن نصر الله.