اطرح سؤالك

29 ذیحجه 1433 الساعة 15:28

لي بحوث مع إخوتي في أمریکا حول الإسلام، هؤلاء یقولون: في الإسلام العنف، وتبادلت معهم الإجابات، لکني علی ثقة أن أجوبتکم أکثر اتزاناً وأعمق. أطلب من فضیلتکم أن تبعثوا لي و بشکل دائم و مستمر عن کل أمر له صلة بالإسلام، أو یمکن أن یقال عنه، لأنقل ذلک إلیهم. وأرجو أن تتفضلوا بإرسال هذه المطالب لي، وأنا بدوري سأقوم بعرضها وبیانها فقط. ولو عرض لي سؤال، فسأطرحه علیکم، أرجوکم أن تجیبوني، لأنني بحاجة إلی الأجوبة جداً. إن لي متابعت و قراءات، وسأجیب علی الأسئلة أیضاً، لکنني علی ثقة أن إجابتکم هي الأفضل والأحسن. أما ترتیب الموضوعات فهو بعهدتکم، افرضوا أنکم تریدون أن تعرّفوا غیر المسلم علی الإسلام،ففي أوساطهم قد یوجد من هم مسلمون بالاسم فقط،و لکنهم لا یؤدون طقوسهم العبادیة کالصلاة مثلاً و... الرجاء منکم التفضل بإثبات هذه المطالب بأدلة عقلیة و نقلیة، تجعل ذاک الشخص یقبل.

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۴,۳۶۶

21 جمادی الثانی 1434 الساعة 18:15

ماالدلیل علی الصعوبات والمشاکل التي یتعرض لها الانسان في الحیاة؟ وما المصلحة له في ذلك؟ ولو لم تکن هذه الابتلاءات والصعوبات والآلام التي یتعرض لها الانسان بهذه السعة فأي مشکلة یمکن أن تحصل جراء ذلك؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۴,۳۵۶

26 جمادی الاول 1434 الساعة 19:49

قد تصدر في بعض الأحیان أفعالاً یقوم بها الکبار في حیاتهم کأعمال البر والإحسان، ویخفون ذلك، فیفشی ذلك في الملأ العام بعد مماتهم، ألیس هذا نوع من الریاء؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۴,۲۴۸

20 شوال 1434 الساعة 19:36

ما هو الأسلوب الأفضل و المنهج الأکمل للمطالعة في درك وفهم المطالب و إیداعها في الذهن؟ وإن أمکن أن تقدموا لي موعظة و نصحیة بهذا الشأن، لتکون لي نبراساً في الحیاة و في هذا الطریق.

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۴,۲۰۳

22 جمادی الثانی 1434 الساعة 18:58

هذه أسئلة زوجي وجهها لي، أرجوکم أن تجیبوا علیها بالوثائق المعتبرة، فهو مهم بالنسبة لي جداً، أما سؤالي فهو حول: «مقام المرأة في الإسلام»، فالمرأة وإن حصلت علی مقام رفیع في الأسرة والمجتمع، لیخرجها من مستنقع فساد الجاهلیة، وإعطاء الإسلام لها حیثیة وکرامة، لکن من جهة أخری، وضعها في مجالات ضیقة، وجعلها تعاني من أزمات، وقلل من شأنها، وأدنی من مقامها. وقد عبرت روایات کثیرة عنها بأنه کائن أحمق، عدیم الوفاء، وسبباً للفساد والإفساد. فلماذا عارض الإمام علي علیه السلام حقوق المرأة؟ أنا امرأة شیعية، وقلبي مليء بالحب و الولاء لأهل البيت(ع)، لکن ماذا أفعل حینما أشاهد من هم علی شاکلتي لا قیمة لهم في کافة الأدیان الالهیة؟ وأنا أخجل من کوني امرأة، وقد فضّل القرآن الرجال علی النساء، وقال: «الرجال قوامون علی النساء» و «فضلنا بعضکم علی بعض». ویخاطب الإمام علي(ع) ابنه الامام الحسن‌(ع) وینهاه عن مشاورة النساء فقال: «إیاکم ومشاورة النساء، فإن فیهن الضعف والوهن والعجز»، وقال رسول الله صلی الله علیه وآله: «إن أقبلت المرآة فهي مثل الشیطان، وإن أدبرت فکذلك مثل الشیطان، وعلی کل حال، هي سارقة الإیمان، خادعة للإنسان، حارفة للقلوب». ومر رسول الله صلی الله علیه وآله علی نسوة فوقف علیهن، ثم قال: یا معشر النساء، ما رأیت نواقص عقول ودین أذهب بعقول ذوي الألباب منکن، إني قد رأیت أنکن أکثر أهل النار یوم القیامة، فتقربن إلی الله ما استطعن»، وفي روایة أخری: «إني قد رأیت إنکن أکثر أهل النار، فقالت امرأة منهن: یا رسول الله، ما نقصان دیننا وعقولنا؟ فقال: أما نقصان دینکن فبالحیض الذي یصیبکن، فتکث إحداکن ما شاء الله، لا تصلي و لا تصوم، وأما نقصان عقولکن فبشهادتکن، فإن شهادة المرأة نصف شهادة الرجل». إن هذه المسائل هي أمور غامضة مبهمة و مجهولة بالنسبة لي أن لماذا شهادة المرأة نصف شهادة الرجل؟ ولماذا نقصان دینهن بالحیض الذي یصیبهن؟ وهل أن الله عزوجل وضع علی النساء الحیض للسخریة والاستهزاء بهن؟ أم لکي تتأذی و تتألم بها عدة أیام؟ أم أنها لصالح المرأة؟ وسبباً لنظافة و طهارة الجسم؟ أم أن مؤلفاً روی حدیثاً عن أمیر المؤمنین علي علیه السلام أنه قال: «اتقوا شرار النساء،و کونوا من خیارهن علی حذر، ولا تطیعوهن في المعروف، فیدعونکم إلی المنکر » ثم علق علیه قائلاً: «لو تأثر الرجل بمطالبات المرأة، وخضع لها في القول، وراعی مشاعرها، فسیحرم من التقدم والنجاح، ولا یلومن إلا نفسه»، فهل أن الامام علي علیه السلام یرفض وبضرس قاطع قبول قولهن؟ أم یری لزوم بقائهن، لتداوم وبقاء النسل وإرضاء الرغبة والشهوة؟ ألیس من أحد یتحامل علی المؤلف ویقول له: «إن الذي تحمل أعباء حملک تسعة أشهر ووضعک ورباک، أکان رجلاً أم امرأة؟» ویقول رسول الله (ص): «لا تنزلوا النساء في الغرف، ولا تعلموهن الکتابة، وعلموهن المغزل، وسورة النور». نعم علی النساء أن تحرم من حق التعلیم، وإبداء وجهات نظرهن، واتخاذهن القرارات، و... وأن تعیش دائماً تابعة ذلیلة. وروي في حدیث آخر عن رسول الله (ص) أنه قال: «النساء عورة، احبسوهن في البیوت، واستعینوا علیهن بالعري»، وروي عنه (ص) في حدیث آخر: «لو أمرت أحداً أن یسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، إنها لن تقدر أن تؤدي حق ربها ما دامت لم تؤد حق زوجها». یعني أن المرأة هي سقوط وانحطاط للبشریة، اخفوها عن الأعین لکي لا تکون سببًآ لخجلکم واستحیائکم، لأنها حمقاء وإذا سألتکم فاسکتوا. فهل عندنا روایة تقول: إن عبادة الرجل لا تقبل حتی یوفر لزوجته الدعة والراحة والعیش الهنيء؟ أو حتی یکون معها ودوداً عطوفاً؟ آه یاربي! هل هذه هي عدالتك؟ ألم یقل القرآن الکریم:«إن أکرمکم عند الله أتقاکم»؟ فلماذا اعتبر الرجل هو الأفضل؟ ألیس هذا فرق وتمییز فیما لو أصبحت المرأة وزوجها عنها غیر راض، لعنتها الملائکة حتی یصبح الصباح؟«و إن کان الحق معها» یعني أیتها المرأة، علی الرجل أن یستعبدك ولا تتنفسین ولا تنطقین ببنت شفة؟ لأنك إن تنفست، فستکونین ملعونة یلعنك الله وملائکته، ألیس هذا ضعف للإسلام؟ و هل هذا عدل؟ وهل للرجال فقط إیمان خالد لا یزول ولا یتغیر؟ أنني منذ إن عرفت هذه القضایا، ترکت الصلاة، لأنني إن قارنت نفسي مع إخوتي فصلاتهم أکثر قبولاً وإن کان إیماني هو الأقوی فلماذا أصلي؟ وإذا لم تتضح لي هذه الحقائق، فلن أسجد لله أبداً.

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۴,۱۸۰

07 رمضان 1434 الساعة 14:57

یقال عادة أن الاقتصاد الاسلامي هو الأحسن أسلوباً والأفضل مما هو في المدارس الاقتصادية الأخری، سؤالي هو کیف یمکن إثبات هذه الأفضلیة و الأولویة عملیاً؟ و کیف یمکن للحكومة الاسلامیة توفیر الاقتصاد السالم دون أخذ أي ضریبة؟ اشرحوا لنا ذلک مفصلاً رجاء.

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۴,۱۷۶