اطرح سؤالك

07 رمضان 1434 الساعة 18:28

عندي بعض الأسئلة: 1. هل تعد الأمَة جزءاً من مال و اموال مالکها أم لا؟ 2. هل کان للنبي صلی الله علیه وآله مثل هذا القول؟ 3. لو کانت هذه المسألة موجودة في الاسلام،فهل تعد الأمة خادمة أم جزءاً من المال و الأموال 4. هل یمکن الزواج بالأمة؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۱۲۴

07 رمضان 1434 الساعة 15:27

1ـ هل من اللازم و الضروري عند قراءة القرآن أن تقرأ معانيه أیضاً؟یعني لو لم یقرأ أحد کافة المعاني،و یمر علی بعض أقسام المعاني فقط،فهل یحصل علی نصف الأجر و الثواب؟ 2- من لهم ذنوب و معاصي کبیرة، وعرفوا بخطئهم بعد ذلك، وکان یصلي الصلاة لوقتها دائماً، ویطلب من الله التوبة والغفران باستمرار، فهل تغفر ذنوبه ومعاصیه؟ ومن أین أعلم بأن الله قد غفر له ذنوبه و معاصیه؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۰۹۶

07 رمضان 1434 الساعة 15:10

هل تدل مشيخة الاجازة بنظرکم علی وثاقة الراوي؟ فالمرحوم آية الله الخوئي لا یری أن مشيخة الاجازة تدل علی وثاقة الراوي. فهل توافقونه و تشاطرونه الرأي أیضاً؟ وهل ترون أحمد بن محمّد بن يحيي العطار راو ثقة؟ فإن کان المرحوم الخوئي یقول عنه: بأنه راو مجهول، فکیف یمکن الوثوق بکتاب «بصائر الدرجات»إذاً؟ خاصة وأن کافة أسانید العلماء تصل إلی هذا الکتاب عن طريق أحمد بن محمد بن يحيي العطار؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۲۹۰

07 رمضان 1434 الساعة 15:00

ما المقصود بالمسلّمات الشرعیة و الفقهية التي وردت في القوانين الجاریة حالياً بدون ذکر مصاديقها شرعاً؟ وما هي الأمور التي یمکن أن تخالفها؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۷۳۲

07 رمضان 1434 الساعة 14:57

یقال عادة أن الاقتصاد الاسلامي هو الأحسن أسلوباً والأفضل مما هو في المدارس الاقتصادية الأخری، سؤالي هو کیف یمکن إثبات هذه الأفضلیة و الأولویة عملیاً؟ و کیف یمکن للحكومة الاسلامیة توفیر الاقتصاد السالم دون أخذ أي ضریبة؟ اشرحوا لنا ذلک مفصلاً رجاء.

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۴,۱۹۹

04 رمضان 1434 الساعة 16:57

سؤالي حول الخطبة 79 التي وردت في نهج ابلاغة. هل یمکن أن نقول: إن الخطبة موضوعة، و إلا، کیف توجهوها مع القرآن؟ قال علي(ع) کما ورد في الخطبه 79: «مَعَاشِرَ النَّاسِ إِنَّ النِّسَاءَ نَوَاقِصُ الْإِيمَانِ نَوَاقِصُ الْعُقُولِ نَوَاقِصُ الْحُظُوظِ فَأَمَّا نَقْصُ‏ إِيمَانِهِنَّ فَقُعُودُهُنَّ فِي أَيَّامِ حَيْضِهِنَّ عَنِ الصَّلَاةِ وَ الصَّوْمِ وَ أَمَّا نُقْصَانُ عُقُولِهِنَّ فَشَهَادَةُ امْرَأَتَيْنِ كَشَهَادَةِ رَجُلٍ وَ أَمَّا نُقْصَانُ حُظُوظِهِنَ‏ فَمَوَارِيثُهُنَّ عَلَى نِصْفِ مَوَارِيثِ الرِّجَالِ فَاتَّقُوا شِرَارَ النِّسَاءِ وَ كُونُوا مِنْ خِيَارِهِنَّ عَلَى حَذَرٍ».

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۵۳۳