اطرح سؤالك

21 جمادی الثانی 1434 الساعة 18:15

ماالدلیل علی الصعوبات والمشاکل التي یتعرض لها الانسان في الحیاة؟ وما المصلحة له في ذلك؟ ولو لم تکن هذه الابتلاءات والصعوبات والآلام التي یتعرض لها الانسان بهذه السعة فأي مشکلة یمکن أن تحصل جراء ذلك؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۴,۳۷۸

20 جمادی الثانی 1434 الساعة 20:07

سألتکم من قبل عندي مجموعة من الأسئلة، آمل أن أجد لها إجابة محددة، وأنجو من هذا الضیاع والتشتت. مع وجود التساوي بین حقوق المرأة والرجل في الاسلام فلماذا سن التکليف في البنت 9 سنوات والولد 15 سنة؟ (لأرید أن تجیبوني بشطارة أن هذا یعد نوعاً من التکريم للمرأة، لأنني أبحث عن دليل منطقي) مع شکري الجزیل لکم. أنتم ذکرتم: لا یلزم أن نقول: إنه تکریم للمرأة، بل أن البلوغ نوعاً ما في المرأة یقع في هذا السن، وهذا هو سبب البناء و النظام الجسمي والنفسي الذي أودعه الله في وجودها، فهي کالشجرة تنمو قبل الأشجار الأخری. مضافاً إلی ذلك، هذه المسألة هي من الأمور التعبدیة، فإن لم ترغبوا في القول بتکریم المرأة، فأنتم مختارون في ما یعنیکم، وأنتم وشأنکم فیما تختارون، لکن الحقیقة هي أن الأنثی لها من الدرك والفهم والاستیعاب والعقل أکثر من الذکر. وبعبارة أخری: البلوغ هو امر تکويني، وإن تدخل الشارع في هذا المورد، هو من باب الارشاد. والآن أرید أن أسأل: هل أن السماح بأربع زوجات یعد تکریماً للمرأة؟ أو قول الإمام علي علیه السلام کما روي في نهج البلاغة: «المرأة ناقصة العقل» هل هو تکریم للمرأة؟ وکذلك سائر التناقض؟ أنا ومن هم علی شاکلتي علی ثقة بما نقوله في أنفسنا ولکني لا أعلم لماذا وضع الإسلام کل هذا؟ فکان له خطاب مدهش و عجیب مع وجود کل هذه القوانین للمرأة؟ ثم یقول: نحن نکرّم المرأة، نحن لا نقول أن هذا صحیح في أماکن أخری کالغرب، لکن الاسلام الذي نأمله و ندعیه لماذا لا تتاسب بعض قوانینه مع العقل؟ إن سبب امتعاضي و شدتي في أسلوب النقاش هنا هو أنني التقیت برجل بهائي سألني هذه الأسئلة، وقد کان هذا الأمر ثقیلاً جداً باعتباري شیعي أن لماذا توجد هکذا حقیقة؟ طالعت کتاب الاستاذ المطهري فهدئت من روعي قلیلاً، ولکنني عندما أسأل شخصاً لماذا قانونا ودستورنا في الحقوق المدنیة ناقص؟ یجیبني فیقول: «کان الاستاذ المطهري مفکراً،لا فقیهاً یرید أن یحکم أو یفتي،أو یشرع القوانین، لذلک بیّن رأیه فقط!».

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۸,۷۶۶

27 جمادی الاول 1434 الساعة 20:41

یسألني خطیبي أي دین هذا الذي أنتم علیه أیها المسلمون؟ یجیز للرجل أن یختار لنفسه زوجة له؟ أما المرأة فلا یسمح لها ذلک؟ ویسمح للرجل أن یختار لنفسه عدة زوجات متعة دون إذن زووجته؟ ویقیم معهن علاقات غرامیة أیضاً فأي إنصاف هذا أن تختص المرأة بزوج واحد فقط؟ وأن العلاقة التي تقیمها المرأة لا تختص إلا بزوجها، ویحرم علیها إقامتها مع رجل آخر مع وجود زوجها؟ ولو عرضت مسألة السفر وموارد خاصة بالرجل فالنساء یسافرن سفراً طویلاً أیضاً، ویقعن نوعاً ما في العسر والحرج، أو إذا لم یکن هناك ضیر لهذا الکلام ألیس للمرأة رغبات جنسیة أیضاً؟ فلماذا لا تستمع المرأة مع عدة أزواج؟ ویختص هذا بالرجال فقط؟ فإذا کان البحث هو حفظ کیان الأسرة، فالمرأة هي لیس وحدها القائمة بشئون الحیاة والأسرة، فالحیاة مشترکة ،ینبغي إدارتها من جانبین، فالمرأة تجبر علی الزواج برجل واحد سواء قدر هذا الرجل علی توفیر کافة الاحتیاجات و الرغبات الجنسیة للمرأة، أم لا؟ فینبغي أن یختص التفکیر فیه فقط أو الطلاق و...؟ فأي جواب لهذا الظلم والحیف الذي یقع علی المرأة؟ الرجاء أن تکون الإجابة مرفقة بدلیل عقلي قوي و متین وأن یتضمن الجواب استدلالاً بالروایات والأحادیث

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۳,۱۷۹

27 جمادی الاول 1434 الساعة 19:31

کنت سابقاً أدخل علی موقعکم کثیراً، وأسأل، ولکني حدیثاً، لا یهمني شيء أبداً، وأنا لا أعلم أصبحت هکذا؟ فأنا لا أشعر بالارتیاح جراء ما یحصل لي من ذلك، ولکنني أشعر بأن من یجهل، لم یفعل ذلك؟ فهو طبقاً لما قیل لهم فقط إنهم یعصون ویذنبون: هم حمقی! وأنا لا أعلم لماذا یکون الشيء الواحد لشخص جید ولآخر سیئ؟ و مالحکمة في أن أکون أنا هنا؟ والآخر في مکان آخر؟ و لماذا قد وجدنا أصلاً؟ هل أن الله محتاج لوجودنا؟ فإذا کان کذلك، فإن وجود الله حینئذ سیکون معرضاً للسؤال والمناقشة إذاً؟ وهل نحن خلقنا للعبادة فقط؟ ألم یکون الملائکة کذلك؟ و لماذا أن شخصاً یموت من الفقر والآخر یعیش شبعاناً مبطاناً؟ علینا إذا أن ننتظر إلی أن یحل یوم الجزاء؟ فلأي شيء خلقت هذه الدنیا إذاً؟ فإذا تقرر أن یتعذب الکثیر هنا، فلأي شيء هذه الدنیا إذاً؟ ولماذا نحن موجودون أصلاً؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۱۷۳

26 جمادی الاول 1434 الساعة 19:49

قد تصدر في بعض الأحیان أفعالاً یقوم بها الکبار في حیاتهم کأعمال البر والإحسان، ویخفون ذلك، فیفشی ذلك في الملأ العام بعد مماتهم، ألیس هذا نوع من الریاء؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۴,۲۶۴

26 جمادی الاول 1434 الساعة 18:54

تعتقد النساء أن ما جاء في آلآیة: «الرَّجَال قَوّامون علي النِّسَاء» أن الإسلام لم یکن إلی جانبهن، ولم یتکلم لمصلحتهن، فکیف نوضح ذلك ونفسره لهن؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۴۱۳