حكم اعادة صلاة الجماعة في العيدين والآيات
30 ذیقعده 1442 الساعة 14:44
1-إذا أقام إمام جماعة صلاة العيدين أو صلاة الآيات بجماعة من المصلّين بنيّة الاقتداء والائتمام، فهل يجوز له تكرار إعادة الصلاة بجماعة أخرى من المصلّين بنيّة الاقتداء والائتمام أيضًا، وهل يجوز للمصلين الاقتداء به؟ 2- هل يصحّ لإمام الجماعة أن يؤمّ الصّلاة بجماعة من المؤمنين الذين ثبت لديهم هلال العيد، مع ان إمام الجماعة لم يثبت لديه أنه يوم عيد، وهل يصحّ حينذاك الاقتداء به من المصلّين؟
الكلمات الرئيسية :
۲,۵۰۷
دلالة مشيخة الاجازة علی وثاقة الراوي
07 رمضان 1434 الساعة 15:10
هل تدل مشيخة الاجازة بنظرکم علی وثاقة الراوي؟ فالمرحوم آية الله الخوئي لا یری أن مشيخة الاجازة تدل علی وثاقة الراوي. فهل توافقونه و تشاطرونه الرأي أیضاً؟ وهل ترون أحمد بن محمّد بن يحيي العطار راو ثقة؟ فإن کان المرحوم الخوئي یقول عنه: بأنه راو مجهول، فکیف یمکن الوثوق بکتاب «بصائر الدرجات»إذاً؟ خاصة وأن کافة أسانید العلماء تصل إلی هذا الکتاب عن طريق أحمد بن محمد بن يحيي العطار؟
الكلمات الرئيسية :
۲,۵۰۱
الهدف من الخلقة ومن عبادة الله
26 جمادی الاول 1434 الساعة 17:40
أعتذر مسبقاً إذا كان مضمون الرسالة، على خلاف الأدب «لکني أريد حقا أن تتعرف علی أفكاري لتعطیني أجوبة كاملة». لقد شغلت خاطري العديد من الأسئلة حتی أصبحت الأمور المهمة والأساسیة لا تعني لي شیئاً وليست مهمة بالنسبة لي. (على سبيل المثال، لا یهمني أبداً حقیقة أن الله راض عني لي أم لا)؟ وذلك لأني أتصور أن لا أحد یعرني أي اهتمام یذکر أبداً . أرید أن أعرف لماذا وجدت؟ لماذا يجب أن آتحمل الكثير من المعاناة؟ و لماذا ینبغي أن أعذب وأحترق في جهنم؟ و لماذا يجب أن أعیش حزيناَ (حتى لو كنت مذنبا وكانت ذنوبي سبباَ في حزني)؟ یقولون: إننا جئنا إلى الوجود لإظهار صفة الإبداع والخالقیة لله، ثم نعبد الله. ولكن لماذا یرید الله أن یثبت إبداعه وخالقیته؟ فهل الله محتاج لذلك؟ ولنفترض على سبيل المثال، أنه يجب إثبات ذلك، ولكن لماذا يجب أن أوجد؟ ألم یقم الأنبياء والأئمة بما فيه الكفاية؟ لماذا علینا أن نعبد الله أصلاً؟ فما الذي حدث؟ ولنفترض أن هذا مهماً، فلماذا ينبغي أكون؟ إنني إنسان مذنب، وعلی قول أنني علی شکل حيوان، أليس صحيحا أن الإمام علي و الباقي أي الملايين من الناس يصلون مثلي؟ فلماذا إذاً يجب أن أكون؟ وعندما یعلم الله أني أذنب، وأنا في نهاية المطاف في الجحيم، فلماذا خلقني إذاً؟ والله يعلم أني لا أستحق الجنة؟ فلنفترض أصلا أنني أستطيع أن أکون إنساناً طيباً، مثل أولیاء الله (وهذا من المستحیل طبعاً) ولا يعجبني ذلك أصلاً، لأني لا أرید أن یکون لي وجود، ولا أريد أن أکون، سواء دخلت جهنم أو الجنة، فهل أنا مهم بالنسبة لله أنني أريد أن أعبده؟ (سیقول بالتأكيد: نعم، فهو یحس و یهمه أمر جميع البشر). لقد سألته أکثر من 100 مرة وقلت له: إنني علی ثقة أنني أذنب في المستقبل أیضاً، وأنا واثق من ذلك، فما دمت أشعر بأنني إنسان، بيّن لي شيئاً في هذه الأيام التي أعیشها؟ و إذا أردتم الحقیقة، أني أری في المنام رؤیا في بعض الأوقات «100 عاما مرة واحدة» ولا أدري من هو الذي في منامي؟ ولا أفهم أصلاً ماذا یرید مني؟ فأحاول تهدئة نفسي بالبکاء؟ فأجهش بالبکاء، إلا أنه لا یعیرني أهمیة و لو مرة واحدة إلی الآن؟ أحيانا أعتقد (على الرغم من أنني أعرف أنني مخطئا، ولكن أحيانا لا يمکن منع التفكیر حقا)،أن الله راض منعم علی أولیائه، لکنني لا أساوي شیئاً عنده، الرجاء مساعدتي. فمع أني أحب الله کثیراً، لکني الآن بهذه الأفكار التي تدور بي من کل حدب وصوب، لا أستطيع حتى التفكير به أصلاً. في الواقع مشكلتي الرئيسية (وأقول لک هذا لعلّك تستطیع مساعدتي)هناک فتاة أحببتها، و أنا لدي المال الكثير، وأنا قادر على التقدم لخطبة تلک الفتاة وعقد قرانها أو أن أتزوج، ولكنني أريد أن أدرس وأسافر إلی الخارج لإکمال دراستي، ولا أدري كيف يمكن أن أذهب وأسافر مع زوجة؟ اقبلوا أن الدراسة في الخارج أفضل وأحسن لتطویر وتقدم الإنسان في المستقبل؟
الكلمات الرئيسية :
۲,۵۰۰
اعتبار زيارة الجامعة الكبيرة
28 شوال 1432 الساعة 19:01
هل زيارة الجامعة الکبيرة معتبرة الاسناد؟ وهل يوجد في متنها فقرات مخالفة للقرآن الکريم بقوله(عليه السلام): «وإياب الخلف إليکم وحسابهم عليکم». مع أنه قال تعالى: « إِنَّ إِلَيْنَآ إِيَابَهُمْ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُم» (الغاشية: 25-26).
الكلمات الرئيسية :
۲,۴۹۱
هل زيارة عاشوراء معتبرة الإسناد؟
28 شوال 1432 الساعة 19:11
هل زيارة عاشوراء معتبرة الاسناد؟ وهل اللعن الوارد في ذليها من أصل الرواية أم مندسة فيها؟ وهل اللعن مخالف لروح الاسلام؟
الكلمات الرئيسية :
۲,۴۹۱
شهود يوم القيامة
22 ذیحجه 1433 الساعة 15:52
سمعت أن البعض یقولون: صلّ في الموضع الفلاني، لتشهد لک تلک الأرض مثلاً یوم القیامة، وما إلی مثل ذلک، فإذا کان الله شاهداً دائماً، بل وحتی مع کونه شاهداً، إذا کان قد وکّل الملائکة، لیشهدوا علینا ویکتبوا أعمالنا، فما الداعي لشهادة الأرض؟ وما الداعي أصلاً لشهادة الملائکة؟ إلیس الله قادر علی القیام بکل هذه الوظائف والأعمال لوحده؟ أم أنه عاجز عن إثبات ذلک یوم القیامة لوحده -والعیاذ بالله -؟
الكلمات الرئيسية :
۲,۵۱۴