نعتقد طبقاً لآية اولي الامر والروايات الكثيرة ان الائمة (عليهم السلام) كرسول الله (صلى الله عليه وآله) من الناحية العلمية والحجية أي ان كلامهم حجة مطلقاً ويجب طاعتهم في بيانهم لاحكام الدين والعقائد، الا انه يوجد سؤالان: الف: إذا كان الأمر كذلك إذن فما هو فرق النبي(صلى الله عليه واله) عن الإمام( عليه السلام)؟ ب: وما هو معنى الخاتمية؟ أي انه إذا كان للامام ان يضع أي شيء في الدين الا يتنافى هذا مع الخاتمية؟

هناك مجموعة من الناس حينما ياتي اليوم العاشر من محرم يطبرون اي يضربون رؤوسهم بالقامات ويعبون ذلك مواساة للامام سيد الشهداء فهل التطبير جائز شرعا؟ وماذا لو طبر فی البیت من دون ان یراه احد؟ وما هو الحکم لو ترتب علی ذلك مفسدة وهي تضعيف المذهب؟

عندي بعض الأسئلة: 1. هل تعد الأمَة جزءاً من مال و اموال مالکها أم لا؟ 2. هل کان للنبي صلی الله علیه وآله مثل هذا القول؟ 3. لو کانت هذه المسألة موجودة في الاسلام،فهل تعد الأمة خادمة أم جزءاً من المال و الأموال 4. هل یمکن الزواج بالأمة؟

هل ان فسخ النكاح بسبب التغيير يحتاج الى العدة او لا؟ (واي نوع من العدة)

هل یمکن العثور علی کاتب أدعیة جید و مؤمن؟ أو کتاب في هذا المورد؟ أرجوکم أن ترشدوني لذلك.

اساسا هل انه اذا تغير جنس الزوجين في وقت واحد هل ينفسخ العقد او يبقى؟