اطرح سؤالك

08 ذیقعده 1432 الساعة 17:42

اذا غيرت المراءة جنسها وبسبب رجوع الرحم ابتلت بالعادة الشهرية فما هو حكم ذلك؟ ( فهل ترتفع الصلاة والغسل او يجب الاتيان بهما)

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۵۹۱

08 ذیقعده 1432 الساعة 18:12

هل ان النظر بعد التغيير الى الشخص المماثل في الجنس جائز؟ و ما هو الحكم بالنسبة الى المماثلين قبل التغيير؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۵۸۶

28 شوال 1432 الساعة 19:01

هل زيارة الجامعة الکبيرة معتبرة الاسناد؟ وهل يوجد في متنها فقرات مخالفة للقرآن الکريم بقوله(عليه السلام): «وإياب الخلف إليکم وحسابهم عليکم». مع أنه قال تعالى: « إِنَّ إِلَيْنَآ إِيَابَهُمْ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُم» (الغاشية: 25-26).

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۵۶۷

28 شوال 1432 الساعة 19:02

هل حديث الکساء الموجود في مفاتيح الجنان معتبرة الاسناد؟ وهل يوجد في متنها غلو في أهل البيت(عليهم السلام)؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۵۶۱

27 ذیحجه 1441 الساعة 15:41

لماذا لم ترد في روايات أهل البيت (ع) لا من قريب ولا من بعيد رواية واحدة تتحدث عن (طاعون عمواس) أو (عام الرمادة)...؟ حيث يعتبر عام الرمادة هو العام الذي وقع فيه طاعون عمواس في ولاية الشام ايام خلافة عمر بن الخطاب سنة (18 هـ - 639 م). بعد فتح بيت المقدس... وسبب تسمية هذه السنة بـ (عام الرمادة) لما حدث بها من المجاعة في المدينة المنورة. او كما قيل لعدة اسباب منها: 1-اسوداد الأرض من قلة المطر حتى عاد لونها شبيهاً بالرماد. 2-لأن الريح كانت تسفي تراباً كالرماد. 3-لأن ألوان الناس أضحت مثل الرماد.4- قله الأمطار لعام كامل. وقد يكون العام سُمِّي بهذا الاسم لتلك الأسباب المجتمعة. وتقع قرية (عمواس) قرب بيت المقدس لذا سمي الطاعون بإسمها لأنه بدأ فيها واستمر لمدة شهر. وعدد المسلمين الذين ماتوا بسبب هذا الطاعون هو خمسة وعشرين ألف. وأشهر من توفي في هذا الطاعون: ابو عبيدة بن الجراح ومعه أبنه عبد الرحمن. ويزيد بن ابي سفيان وشرحبيل بن حسنة والفضل بن العباس بن عبد المطلب وابو جندل بن سهيل. وقيل إن الطاعون أصاب البصرة ايضاً فمات فيها بشرٌ كثير. السؤال إذاً بما أن أمير المؤمنين(ع) كان حاضر في تلك الفترة، فلماذا لم نجد عنهُ رواية واحدة على الأقل تتحدث عن ذلك الطاعون وبما اصاب المسلمين وما خلفه من اضرار وصل تأثيرها للمدينة المنورة؟ بمعنى لم ترد رواية واحدة تذكر علة الطاعون او كيف يتفاداه الناس ببركة امير المؤمنين(ع) وبركة دعائه. إذ وصل القحط بهم الى حدوث مجاعة سن عمر على إثرهاحكماً مفاده (سقوط حد السرقة أيام المجاعة) كما ورد في كتب أهل الخلاف مثل المصنف لعبد الرزاق (18799)، و الموطأ (1321)، وبصورة مفصلة في كتاب (أعلام الموقعين عن رب العالمين) لإبن القيم الجوزية ج3، ص18 ، فصل بعنوان "من أسباب سقوط الحد عام المجاعة- المثال الثالث: أن عمر أسقط القطع عن السارق في عام المجاعة..." فلماذا لم يبدر اي فعل من الإمام (ع) تجاه هذه الأحداث ، حتى على مستوى رد مثل هذه الفتاوى المعطلة للاحكام التي اصدرها عمر بدعوى المجاعة ولو رواية واحدة قال فيها الامام شيئاً حتى لخلص أصحابه . نلاحظ ان كل ذلك غير موجود أصلاً سوى في روايات اهل السنة حصراً ومن مؤرخيهم فقط كالبداية والنهاية وغيرها. أفيدونا حفظكم الله تعالى بحفظه بحق محمد وآله الأطهار.

الكلمات الرئيسية :

طاعون عمواس عام الرمادة

الجواب

۲,۵۵۶

10 ذیقعده 1433 الساعة 15:57

الف: ضرورة وجود الامام امر عقلي، الا ان السؤال هو هل ان اثبات الائمة الاثنى عشر المنصبين قائم على اساس الروايات فحسب؟ ب: هل ان عدد الائمة الاثنى عشر الذي لا يزيد ولا ينقص ماخوذ من الروايات فحسب او انه يمكن اثبات ذلك عن طريق اخر ايضاً؟ فلو فرضنا ان حديث الغدير وسائر الاحاديث والايات التي تثبت امامة علي والائمة من بعده غير موجودة فهل يمكن ان نثبت امامة الائمة بنحو اخر؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۵۵۱

(صفحه 17 از 32)