اطرح سؤالك

23 ربیع الثانی 1434 الساعة 15:51

ما حکم زواج الرجل من أهل السنة بالفتاة الشیعیة؟ وهل یجوز للفتاة الشیعیة أن تتزوج بالرجل من أهل السنة؟ وإذا لا یجوز ... فلماذا ؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۰۶۳

07 ذیقعده 1432 الساعة 18:57

هل يكون من وظائف المراءة التي تغيرت جنسيتها وجوب النفقة؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۰۵۵

07 ذیقعده 1432 الساعة 18:50

ما هي وظيفة الرجل الذي قد تعينت النفقة عليه اذا تغير جنسه؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۰۱۹

08 ذیقعده 1432 الساعة 17:13

هل يحتاج في تغيير الجنس الى اذن الزوج اولا؟ وهل يحتاج الى اذن الولي؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۲,۰۰۸

03 رمضان 1434 الساعة 18:26

کتب الشهید المطهري في مجموعة آثاره (ج2، ص519): «یمکن أن یتواجد أبناء قد أسخطوا و أغضبوا آباءهم و أمهاتهم في حیاتهم لا سمح الله، ولکنهم یقومون بأعمال بعد وفاتهم فیحصلون فیها علی رضاهم، ویمکن العکس من ذلك أیضاً» وهذا طبعاً مطلب بدیهي و منطقي. لکن سؤالي هو: کیف یمکن لشخص أن یرضی عنه أبواه في حیاتهما، ویسخطهما بعد وفاتهما؟ و بشکل عام: هل أن أوامر الأب والأم لنا في حیاتهما، یفرض علینا أن نستجیب لها بعد وفاتهما أیضاً؟! فعلی سبیل المثال: هما لا یحبان أن نصوم الصوم المستحب، ونحن نکتفي بالصوم الواجب فقط في حیاتهما لهذا السبب «بما أن النهي عن المستحب لیس مصداقاً للشرك الذي ورد في القرآن الکریم، لذا یجب إطاعة الوالدین وترک العمل المستحب»، فهل بعد وفاتهم، یجب العمل هکذا؟ وهل نسألهم أن هذا العمل یستمر حتی بعد وفاتهم أم لا؟ فهذه فکرة جیدة لیتضح التکلیف؟ ثم ألا یبعث مثل هذه القضیة علی إیجاد نوع من الأسر و عدم حریة الابن؟ فعلی سبیل المثال: قد یرید والداه أن یتزوج في عمر محدد و ظروف خاصة، وشعر هو بعدم الرغبة بالزواج، وعدم استعداده لذلك، أو أن الابن یرید أن یعیش في مدینة «العیش فیها لا یخالف الشرع، بل مباح»، ولکن والدیه یقولان: لا، فإن کان المبنی أن یعمل برأیهما حتی من بعد الممات، ألا یکون هذا نوع من الظلم، و عدم الإنصاف؟ و من ثم، کیف یتوقع أن یکون الإنسان مسئولاً عن أعماله؟ مع أنه قام بها «و هي لا تخالف الشرع» إلا أنها علی خلاف نظره وسلیقته ورغبته؟ وکان ذلك محض إطاعة أمر الوالدین فقط؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۱,۹۳۷

04 رمضان 1434 الساعة 14:17

إن أمکن ذلك لکم رجاءا أن ترسلوا لي نقاطاً أخلاقیة، فلدي شعور قوي بمدی الحاجة لذلك، علماً بأنني أعیش بعیداً عن الأهل و أحد الطلبة الجامعیین، لا أتوصل إلی مصادر مثل: نهج البلاغة، و ...

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۱,۹۲۵