اطرح سؤالك

20 شوال 1434 الساعة 18:54

هل أن نسخة کتاب «بصائر الدرجات» الذي کان عند العلّامة المجلسي واستفاد منه أیضاً في کتابه «بحار الانوار»، هو کتاب معتبر؟ ومع الجهل بشخصیة أحمد بن محمّد بن يحيي العطّار، فهل أن الطريق إلی کتاب «بصائر الدرجات» صحيح الاسناد؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۵,۱۹۸

09 ذیقعده 1432 الساعة 17:32

هل الاشخاص المبتلين بمرض(ترنس سكشوال) أي: ذوو العاهات الروحية والنفسية الجنسية، هل يمكن ان يكونوا مصداقاً للرواية المنقولة عن رسول الله(صلى الله عليه واله) وامير المؤمنين (عليه السلام) حيث لعنوا المخنثين وقالوا اخرجوهم ورجموهم بالحجارة اولا؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۵,۰۹۵

29 ذیحجه 1433 الساعة 15:28

لي بحوث مع إخوتي في أمریکا حول الإسلام، هؤلاء یقولون: في الإسلام العنف، وتبادلت معهم الإجابات، لکني علی ثقة أن أجوبتکم أکثر اتزاناً وأعمق. أطلب من فضیلتکم أن تبعثوا لي و بشکل دائم و مستمر عن کل أمر له صلة بالإسلام، أو یمکن أن یقال عنه، لأنقل ذلک إلیهم. وأرجو أن تتفضلوا بإرسال هذه المطالب لي، وأنا بدوري سأقوم بعرضها وبیانها فقط. ولو عرض لي سؤال، فسأطرحه علیکم، أرجوکم أن تجیبوني، لأنني بحاجة إلی الأجوبة جداً. إن لي متابعت و قراءات، وسأجیب علی الأسئلة أیضاً، لکنني علی ثقة أن إجابتکم هي الأفضل والأحسن. أما ترتیب الموضوعات فهو بعهدتکم، افرضوا أنکم تریدون أن تعرّفوا غیر المسلم علی الإسلام،ففي أوساطهم قد یوجد من هم مسلمون بالاسم فقط،و لکنهم لا یؤدون طقوسهم العبادیة کالصلاة مثلاً و... الرجاء منکم التفضل بإثبات هذه المطالب بأدلة عقلیة و نقلیة، تجعل ذاک الشخص یقبل.

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۴,۷۴۷

06 ذیحجه 1433 الساعة 15:17

ما هو عقوبة من يخرج عن دين الاسلام أي المرتد؟ وهل ان عقوبة الرجل تختلف عن عقوبة المرأة؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۴,۶۵۶

22 جمادی الثانی 1434 الساعة 18:58

هذه أسئلة زوجي وجهها لي، أرجوکم أن تجیبوا علیها بالوثائق المعتبرة، فهو مهم بالنسبة لي جداً، أما سؤالي فهو حول: «مقام المرأة في الإسلام»، فالمرأة وإن حصلت علی مقام رفیع في الأسرة والمجتمع، لیخرجها من مستنقع فساد الجاهلیة، وإعطاء الإسلام لها حیثیة وکرامة، لکن من جهة أخری، وضعها في مجالات ضیقة، وجعلها تعاني من أزمات، وقلل من شأنها، وأدنی من مقامها. وقد عبرت روایات کثیرة عنها بأنه کائن أحمق، عدیم الوفاء، وسبباً للفساد والإفساد. فلماذا عارض الإمام علي علیه السلام حقوق المرأة؟ أنا امرأة شیعية، وقلبي مليء بالحب و الولاء لأهل البيت(ع)، لکن ماذا أفعل حینما أشاهد من هم علی شاکلتي لا قیمة لهم في کافة الأدیان الالهیة؟ وأنا أخجل من کوني امرأة، وقد فضّل القرآن الرجال علی النساء، وقال: «الرجال قوامون علی النساء» و «فضلنا بعضکم علی بعض». ویخاطب الإمام علي(ع) ابنه الامام الحسن‌(ع) وینهاه عن مشاورة النساء فقال: «إیاکم ومشاورة النساء، فإن فیهن الضعف والوهن والعجز»، وقال رسول الله صلی الله علیه وآله: «إن أقبلت المرآة فهي مثل الشیطان، وإن أدبرت فکذلك مثل الشیطان، وعلی کل حال، هي سارقة الإیمان، خادعة للإنسان، حارفة للقلوب». ومر رسول الله صلی الله علیه وآله علی نسوة فوقف علیهن، ثم قال: یا معشر النساء، ما رأیت نواقص عقول ودین أذهب بعقول ذوي الألباب منکن، إني قد رأیت أنکن أکثر أهل النار یوم القیامة، فتقربن إلی الله ما استطعن»، وفي روایة أخری: «إني قد رأیت إنکن أکثر أهل النار، فقالت امرأة منهن: یا رسول الله، ما نقصان دیننا وعقولنا؟ فقال: أما نقصان دینکن فبالحیض الذي یصیبکن، فتکث إحداکن ما شاء الله، لا تصلي و لا تصوم، وأما نقصان عقولکن فبشهادتکن، فإن شهادة المرأة نصف شهادة الرجل». إن هذه المسائل هي أمور غامضة مبهمة و مجهولة بالنسبة لي أن لماذا شهادة المرأة نصف شهادة الرجل؟ ولماذا نقصان دینهن بالحیض الذي یصیبهن؟ وهل أن الله عزوجل وضع علی النساء الحیض للسخریة والاستهزاء بهن؟ أم لکي تتأذی و تتألم بها عدة أیام؟ أم أنها لصالح المرأة؟ وسبباً لنظافة و طهارة الجسم؟ أم أن مؤلفاً روی حدیثاً عن أمیر المؤمنین علي علیه السلام أنه قال: «اتقوا شرار النساء،و کونوا من خیارهن علی حذر، ولا تطیعوهن في المعروف، فیدعونکم إلی المنکر » ثم علق علیه قائلاً: «لو تأثر الرجل بمطالبات المرأة، وخضع لها في القول، وراعی مشاعرها، فسیحرم من التقدم والنجاح، ولا یلومن إلا نفسه»، فهل أن الامام علي علیه السلام یرفض وبضرس قاطع قبول قولهن؟ أم یری لزوم بقائهن، لتداوم وبقاء النسل وإرضاء الرغبة والشهوة؟ ألیس من أحد یتحامل علی المؤلف ویقول له: «إن الذي تحمل أعباء حملک تسعة أشهر ووضعک ورباک، أکان رجلاً أم امرأة؟» ویقول رسول الله (ص): «لا تنزلوا النساء في الغرف، ولا تعلموهن الکتابة، وعلموهن المغزل، وسورة النور». نعم علی النساء أن تحرم من حق التعلیم، وإبداء وجهات نظرهن، واتخاذهن القرارات، و... وأن تعیش دائماً تابعة ذلیلة. وروي في حدیث آخر عن رسول الله (ص) أنه قال: «النساء عورة، احبسوهن في البیوت، واستعینوا علیهن بالعري»، وروي عنه (ص) في حدیث آخر: «لو أمرت أحداً أن یسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، إنها لن تقدر أن تؤدي حق ربها ما دامت لم تؤد حق زوجها». یعني أن المرأة هي سقوط وانحطاط للبشریة، اخفوها عن الأعین لکي لا تکون سببًآ لخجلکم واستحیائکم، لأنها حمقاء وإذا سألتکم فاسکتوا. فهل عندنا روایة تقول: إن عبادة الرجل لا تقبل حتی یوفر لزوجته الدعة والراحة والعیش الهنيء؟ أو حتی یکون معها ودوداً عطوفاً؟ آه یاربي! هل هذه هي عدالتك؟ ألم یقل القرآن الکریم:«إن أکرمکم عند الله أتقاکم»؟ فلماذا اعتبر الرجل هو الأفضل؟ ألیس هذا فرق وتمییز فیما لو أصبحت المرأة وزوجها عنها غیر راض، لعنتها الملائکة حتی یصبح الصباح؟«و إن کان الحق معها» یعني أیتها المرأة، علی الرجل أن یستعبدك ولا تتنفسین ولا تنطقین ببنت شفة؟ لأنك إن تنفست، فستکونین ملعونة یلعنك الله وملائکته، ألیس هذا ضعف للإسلام؟ و هل هذا عدل؟ وهل للرجال فقط إیمان خالد لا یزول ولا یتغیر؟ أنني منذ إن عرفت هذه القضایا، ترکت الصلاة، لأنني إن قارنت نفسي مع إخوتي فصلاتهم أکثر قبولاً وإن کان إیماني هو الأقوی فلماذا أصلي؟ وإذا لم تتضح لي هذه الحقائق، فلن أسجد لله أبداً.

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۴,۵۹۰

11 ربیع الاول 1435 الساعة 17:30

بالنسبة لمبحث رؤية الهلال، رأينا في فتاواكم اجزاء الرؤية بالعين المسلحة للهلال، وفهمنا من بحوث الخارج لسماحتكم ان الرؤية في الروايات مطلقة فتشمل المسلحة والمجردة، والاشكال: سلمنا بكل ماتقولونه من ان الرؤية مطلقة وشاملة للمسلحة والمجردة في رؤية الهلال ولكن المشكلة ان الهلال للشهر الشرعي لا يمكن ان لا يرى بالعين المجردة! توضيح ذلك ان الشهر الشرعي لازمه إمكانية رؤية الهلال بالعين المجردة، واما رؤيته بالعين المسلحة فقط (منفردة) من دون امكانية رؤيته بالمجردة، فهذا يعني انه ليس بشهر شرعي، لإن اللازم كما اسلفنا الرؤية المجردة للشهر الشرعي وكل هذا مستفاد من قول احد المحققين وهو آية الله الشيخ محمد سند يقول: و لا يظن ظان أن « شهد الشهر »، يعني رآه، سواء كانت تلك الرؤية بالعين المجردة أو بالعين المسلحة؛ لما مر بنا أن الموقع الفضائي للقمر بالعين المسلحة المنفردة، يختلف عن الموقع الفضائي الذي يرى بالعين المجردة، و ليس هما سيان، و ليس الشهر هو القمر، بل إن الشهر هو حساب زمني عارض للمسافة الفضائية، و إن كان هناك موضعان لمسافة فضائية فليسا هما شيئاً واحداً، و لا يصح أن نستبدل بذلك طريقاً بطريق آخر. عجيب أمر بعض الذين لا يمحصون مباحث علم الفلك بشيء من الفصح و التنقيب، فيحسبون أنه لا فرق بين العين المجردة و العين المسلحة، و يحسبون أن الموضع الشرعي هو جرم القمر، هو لا جرم القمر و لا حركة القمر و لا المسافة الفضائية للقمر أيضاً، إنما هو الزمن المتولد من حركة القمر، في المسافة الفضائية بسرعة معينة. الشهر عبارة عن وحدة زمنية متولدة من حركة جرم في مسافة بسرعة معينة، فالشهر هو الوحدة الزمنية و هذه الوحدة الزمنية يؤثر فيها الموضع الفضائي؛ لأن المسافة تؤثر في الزمن، فالغفلة عن ذلك ، هي الغفلة عن أبجديات بحث الفلك، و لابد من الإلمام بها، و لو على المستوى الثقافي لا أقل، كي لا يقع الإنسان في الخطأ في مثل هذه الأبحاث و الفرضيات. (انتهى كلام الشيخ محمد سند) فما هو جواب سماحتكم لهذا الكلام؟

الكلمات الرئيسية :


الجواب

۴,۵۷۶

(صفحه 4 از 32)