الدرس السابع والعشرون:علم الأصول ، جلسه 27
علم الأصول من العلوم التي يتفق العلماء على توقف الاجتهاد عليها
الدرس السادس والعشرون:علم الرجال ، جلسه 26
علم الرجال أحد العلوم التي يتوقف عليها الاجتهاد
الدرس الخامس ، جلسه 6
الرواية السابعة: الحسين بن محمد عن جعفر بن محمد عن القاسم بن الربيع عن مفضّل بن عمر، قال: سمعت أبا عبدالله(عليه السلام) يقول: «عليكم بالتفقه في دين الله ولا تكونوا أعراباً فانّه من لم يتفقه في الدين لم ينظر الله إليه يوم القيامة ولم يزكّ له عملاً»(1).
1 ـ سورة البقرة، الآية 222.
الدرس الثاني والتسعون:مسألة العدول ، جلسه 92
البحث في مسألة العدول من مجتهد حي الى مجتهد حي أخر
الدرس المائة والثلاثون ، جلسه 130
وأمّا الجاهل القاصر، أو المقصر فهو الذي كان غافلاً وغير ملتفت، ما هو معنى الجاهل القاصر، هو من كان جاهلاً بالنسبة للمسألة ولم يتمكن من الرجوع والعمل بفتوى المجتهد، والجاهل المقصر الغافل، هو من كان له القدرة على الرجوع إلى المجتهد، ولكنه غافل عن جهله، يعني يتصور أنّ الواجب عليه صلاة الجمعة غفلة منه بجهله، فعليه إذا قلنا بصحة عمل الجاهل المقصر الملتفت إذا طابق عمله للواقع أو فتوى المجتهد الذي يجوز له الرجوع إليه، فبطريق أولى نقول بصحة من كان قاصراً أو مقصراً غافلاً.
الدرس الثالث والعشرون:هل أنّ قضاء المجتهد المتجزي نافذ؟ ، جلسه 23
هل أنّ قضاء المجتهد المتجزي نافذ؟
الدرس الربع: اشكال الوالد المعظم على السيد الخوئي ، جلسه 5
رأينا أن السيد الخوئي (قدس سره) يرى عدم إمكان الوجوب الشرعي للطرق الثلاث: الاجتهادو التقليد والاحتياط، ويحصر الوجوب فيها بالوجوب العقلي، إلاّ أنّ سماحة الوالد «آية الله العظمى الشيخ فاضل اللنكراني (دام ظلّه)» أورد عليه في كتاب «تفسير الشريعة» عدّة إشكالات منها:
أنّه لا معنى للقول بالاستحالة العقلية للوجوب الشرعي، فعلى فرض أننا استطعنا استنباط هذا الوجوب من النصوص الشريفة يتبين عدم وجود استحالة عقلية في البين، ولذا لا ريب في إمكان هذا المعنى وأنّ الشارع بامكانه أن يوجب
الدرس المائة وأربعة وأربعون ، جلسه 144
المسألة (27): «يعتبر في المفتي والقاضي العدالة وتثبت بشهادة عدلين وبالمعاشرة المفيدة للعلم، أو الاطمئنان وبالشياع المفيد للعلم بل تعرف بحسن الظاهر ومواظبته على الشرعيات والطاعات وحضور الجماعات ونحوها والظاهر أنّ حسن الظاهر كاشفٌ تعبدي ولو لم يحصل منه الظن أو العلم».
المسألة (28): «العدالة عبارة عن ملكة راسخة باعثة على ملازمة التقوى من ترك المحرمات وفعل الواجبات».
المسألة (29): «تزول صفة العدالة حكماً بارتكاب الكبائر أو الاصرار على الصغائر على الاحوط وتعود بالتوبة إذا كانت الملكة المذكورة باقية».
الدرس السادس عشر:هل كان هناك اجتهاد في زمن النبي (صلى الله عليه وآله) ؟ ، جلسه 16
هل كان هناك اجتهاد في زمن النبي (صلى الله عليه وآله) ؟