الدرس الثاني عشر:مناقشات في كلام المحقق الإصفهاني ، جلسه 12
مناقشات في كلام المحقق الإصفهاني
الدرس المائة واثنان وأربعون ، جلسه 142
خلاصة البحث: قلنا إذا لم يكن يعلم أنّ عمله السابق كان بلا تقليد أو كان بتقليد غير صحيح، فهو مردد لما سبق من عمله بين الأقل و الأكثر، ذكرنا الأدلة والأقوال ولكن يبقى هنا شيء هو هل هناك فرق بين هاتين الصورتين أم لا؟ يعني في الصورة الأولى، إذا كان التكليف منجزاً عليه وبعد تنجزه يتردد في زمان مقدار ما تنجز عليه، قال المرحوم السيد الخوئي (قدس سره) في كتاب (التنقيح) في المسألة الأولى: هذا من موارد جريان الاشتغال وخارج عن محل النزاع، ولكن أمثال صاحب هداية المسترشدين يعتبر ما نحن فيه من مصاديق هذه الصورة للذي تيقن بوجوب القضاء على ذمته على شكل المنجز ويتردد بين الأقل والأكثر، وقال: نتحمل أنّ زائد على الأقل التنجيز واحتمال المنجز منجز، يعني أن تكليف المنجز واصل إلى المكلّف، وفي الصورة الثانية، يكون شكنا من الوهلة الأُولى في ثبوت أصل التكليف في المقدار الزائد، يعني أنّ هناك تكليفاً ثابتاً للمقدار الأقل ووقوع الشك في الأكثر، قلنا في النتيجة لا فرق بين هاتين الصورتين، سواء كان التكليف منجزاً ثم تردد بين الأقل والأكثر مع ثبوته في الأقل وسرايته إلى الأكثر وبين ثبوت أصل التكليف.
الدرس الثالث والسبعون:شروط المرجعية ، جلسه 73
الشرط التاسع: أن يكون مجتهداً مطلقاً
الدرس الرابع والستون:شروط المرجعية ، جلسه 64
أدلة المنكرين لاشتراط الذكورة
الدرس التسعون:جواز البقاء على تقليد الميت ، جلسه 90
أدلة عدم جواز البقاء على تقليد الميت و الجواب عليه
الدرس المائة وست:بحث الأعلمية ، جلسه 106
ذكر الفقهاء ثلاث نظريات إذا تساوى المجتهدان في العلم أو لم يعلم الأعلم منهما
الدرس الرابع والثلاثون ، جلسه 34
الجواب الثاني على منع الاحتياط لأنّه يستلزم اللعب بأمر المولى في حال تمكنه من تحصيله بالاجتهاد والتقليد، وهو مذموم فلا يمكن أن يكون مصداقاً للاطاعة والإمتثال،
الدرس المائة وثمانية وعشرون ، جلسه 128
الدرس المائة وثمانية وعشرون
الدرس الثامن والثلاثون:في أقسام الإحتياط ، جلسه 38
في أقسام الإحتياط