پس روی این سه سند کار کنید و متن روایت هم خواستید ببینید در عیون اخبار آمده^[8]، در وسائل الشیعه^[9] کتاب التجارة ابواب آداب التجارة باب 40 حدیث 3 نقل شده، هم سند را ببینید و هم دلالت را.

وصلّی الله علی محمد و آله الطاهرین

[1] ـ «الثانی: تعيين مقدار ما كان مقدرا بالكيل أو الوزن أو العدّ بأحدها في العوضين، فلا تكفي المشاهدة، و لا تقديره بغير ما يكون به تقديره، فلا يكفي تقدير الموزون بالكيل أو العدّ، و المعدود بغير العد، نعم لا بأس بأن يكال جملة مما يعد أو مما يوزن ثم يعد أو يوزن ما في أحد المكاييل ثم يحسب الباقي بحسابه لو أمن من الاختلاف و الجهالة، و هذا ليس من تقديرهما بالكيل.» تحرير الوسيلة، ج‌1، ص515‌.

[2] ـ «المعروف أنّه يشترط العلم بالثمن قدراً، فلو باع بحكم أحدهما بطل إجماعاً.» كتاب المكاسب (للشيخ الأنصاري، ط- الحديثة)، ج‌4، ص206‌.

[3] ـ «الشرط الرابع أن يكون الثمن معلوم القدر و الجنس و الوصف فلو باع بحكم أحدهما أو ثالث أو عرف أو عادة في قدر الثمن، أو جنسه أو وصفه لم ينعقد البيع بلا خلاف أجده فيه بيننا.» جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام، ج‌22، ص406‌-405.

[4] ـ «ذكر غير واحد من الأعاظم أن كل بيع لم يذكر فيه الثمن فإنه باطل بلا خلاف بين المسلمين.» مصباح الفقاهة (المكاسب)، ج‌5، ص317‌.

[5] ـ «و فيه أن الإجماع و ان كان مسلما و لكن المظنون أن الأصل فيه النبوي‌ المشهور بين الفريقين (نهى النبي(ص) عن بيع الغرر) فليس هنا إجماع تعبدي.» مصباح الفقاهة (المكاسب)، ج‌5، ص318‌-317.

[6] ـ «[الدلیل] الثاني: النبوي المذكور‌ فإنه استدل به الفقهاء من الشيعة و السنة على بطلان البيع الغرري، و بما أن الجهالة بقدر الثمن توجب الغرر و الخطر فيكون البيع باطلا. و فيه أنه قد تقدم عدم تماميته سندا و دلالة فلا يكون مدركا للحكم المذكور.» همان، ص318.

[7] ـ «حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الشَّاهِ الْفَقِيهُ الْمَرْوَزِيُ‌‌ بِمَرْوَرُودَ فِي‌‌ دَارِهِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ النَّيْسَابُورِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَامِرِ بْنِ سُلَيْمَانَ الطَّائِيُ‌‌ بِالْبَصْرَةِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي فِي سَنَةِ سِتِّينَ وَ مِائَتَيْنِ قَالَ حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ مُوسَى الرِّضَا(ع) سَنَةَ أَرْبَعٍ وَ تِسْعِينَ وَ مِائَةٍ وَ حَدَّثَنَا أَبُو مَنْصُورٍ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ بَكْرٍ الْخُورِيُّ بِنَيْسَابُورَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَارُونَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْخُورِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ الْفَقِيهُ الْخُورِيُّ بِنَيْسَابُورَ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْهَرَوِيُّ الشَّيْبَانِيُّ عَنِ الرِّضَا عَلِيِّ بْنِ مُوسَى(ع) وَ حَدَّثَنِي أَبُو عَبْدِ اللهِ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْأُشْنَانِيُّ الرَّازِيُّ الْعَدْلُ بِبَلْخٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَهْرَوَيْهِ الْقَزْوِينِيُّ عَنْ دَاوُدَ بْنِ سُلَيْمَانَ الْفَرَّاءِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا(ع) قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ(ع) عَنْ رَسُولِ اللهِ(ص‌‌)...» عيون أخبار الرضا(عليه السلام)، ج‌‌2، ص46، ح168.

[8] ـ «سَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ عَضُوضٌ يَعَضُّ الْمُؤْمِنُ عَلَى مَا فِي يَدِهِ وَ لَمْ يُؤْمَنْ بِذَلِكَ قَالَ اللهُ تَعَالَى‌‌ وَ لا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللهَ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ[8] وَ سَيَأْتِي زَمَانٌ‌‌ يُقَدَّمُ فِيهِ الْأَشْرَارُ وَ يُنْسَى فِيهِ الْأَخْيَارُ وَ يُبَايَعُ الْمُضْطَرُّ وَ قَدْ نَهَى رَسُولُ اللهِ(ص) عَنْ بَيْعِ الْمُضْطَرِّ وَ عَنْ‌‌ بَيْعِ‌‌ الْغَرَرِ فَاتَّقُوا اللهَ‌‌ يَا أَيُّهَا النَّاسُ‌‌ وَ أَصْلِحُوا ذاتَ بَيْنِكُمْ‌‌ وَ احْفَظُونِي فِي أَهْلِي.» عيون أخبار الرضا عليه السلام، ج‌‌2، ص46-45، ح168.